مجلة عالم الأدباء للأديبة سوزان عبدالقادر
مرحبا بكل السادة الزوار والاعضاء الجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مجلة عالم الأدباء للأديبة سوزان عبدالقادر
مرحبا بكل السادة الزوار والاعضاء الجدد
مجلة عالم الأدباء للأديبة سوزان عبدالقادر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تجليات آخر زمن / بقلم عمر اولاد وصيف

اذهب الى الأسفل

تجليات آخر زمن / بقلم عمر اولاد وصيف  Empty تجليات آخر زمن / بقلم عمر اولاد وصيف

مُساهمة  سوزان عبدالقادر الثلاثاء مارس 21, 2017 10:57 am

....تجليات اخر زمن..
الاستهتار..
الذي اجتاح البلاد..
ومايجري.
في البلاد...
في عروق هذا الوطن..
ماء..
وقرارات الابعاد..
التي اجتاحت..
جزاءا..
عتبات التاريخ..
والزمن..
والمكان..
شيخان...
يدين ملؤثتين..
تكيل بمكالين..
لهذا الوطن...
يصادرن ارض..
اهل الارض..
بعضها بشر..
والباقي ديناصورات..
اي اهانة...
والاهانة بيت الطاعة..
وعزاءنا...
دمانا ماء..
مالح اجاج..
ونحن ابناء حرة...
وهم ابناء جارية...
كل راعي وكل راع مسؤل علي رعيته..
نحن احرار..
واصحاب الحق...
والعدل والحرية
والكرامة...
وهم خطرا علي استقرار البلاد..
نحن معارضون.
وهم منذ سياسية الواراثة...
والواليمة...
هذا هو الفرق...
يحئ دم حر..
ودم حرة
دم كتب بدم شهداء الثورة..
والوطن...
كتب بالدم المكنون...
وحدة الوطن..
تاريخا ومصيرا..
نحن الوطن..
وهم اعداؤه..
وهذا هو الفرق..
فلندفع الثمن..
دم وفسفاط..
اليوم....
وغدا..
فاما ان ترفرف راية...
الكرامة والحرية
والشغل....
علي الجميع...
اما ان تمزق هذه الراية..
وتنعم انسانية الانسان..
بالحياة..
والحب
فالحرية والكرامة..
اذا توفرت شروطها..
واشتراطاتها...
وصورتها.....
ومايعني...
ان للاستعمار الخارجي..
لافرق بين هذا
وذا ك الاستعمار الداخلي
وليس للاستعمار..
زمن معين..
لازال يتربص بنا...
فليقولها صراحة...
نحن مستعدون..
لندفع الثمن...
وليكن الوطن....
والشعب
شاهدا...
فما اقول...
اقولها...
وامضي...
وليترحم علي....
اليوم..
وغدا...
اكون..
الذي اكون..
ولاسواه..
اكون....
....................عمر اولاد وصيف....

سوزان عبدالقادر

عدد المساهمات : 193
تاريخ التسجيل : 30/07/2017

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى